قريبا جدا، أمل و عمل ستضع بإذن الله تطبيقة إعلامية، ستكون ثورة في العمل البرلماني : ستسمح للنائب بتلقي شكاوي الناس، تبويبها، متابعة حلها، تخزين الأجوبة و نشرها ، تمكن المواطن من متابعة مآل حل مشكلته حينيا بالإمايل و السماس و تسمح للنائب إنه يخرج مؤشرات خدمته و يتابعها.
لكن، هذا فقط نصف الخبر 🙂
النصف الثاني ؟
أيا سيدي، شد عندكم : كل نائب، مهما كان حزبه أو توجهه أو خلفيته، يحب ياخذ التطبيقة هذه يستعملها أو يبدلها أو ينقل عليها أو يعمل بيها إش يحب، نحن على الذمة، نعطيوهاله و ياخوها كاملة و بلاش!
و كل ما نحسنو فيها حاجة، نعملوله الميز أ جور، و ديما.. بلاش 🙂 دون أي مقابل!
أكثر من هكة، كل نائب، مهما كان حزبه أو توجهه أو خلفيته، عنده مساعد برلماني، مرحبا بيه ضيف في فريق أمل و عمل، نكونوه، نوريه، نخدمو معاه، و نقسمو معاه تجربتنا المتواضعة في الرقابة على الحكومة و البحوث و إستعمال التطبيقة الجديدة حتى يولي 100% جاهز و للمدة اللازمة.
و كيف كيف، بلاش!
في أمل و عمل، طموحنا موش نكونو “أحسن وحيد في الخايبين”، هذا هدف تافه! أهدافنا أكبر ! نحبوا العمل البرلماني الكله يتحسن، للتوانسة الكل، للنواب الكل، هدفنا : ما ينفع الناس!
أمل و عمل لأجل برلمان خير، عصري، مرقمن، متعاون مع بعضه، يركز على ما يجمع لا على ما يفرق و خاصة يخدم في خدمته.
العرض للجميع مهما كانت الإختلافات و الحاضر يعلم الغايب!