تونس في 29 جانفي 2023
على إثر تنظيم سلطة الإنقلاب لدور ثاني من ” انتخابات تشريعية” صورية، فإنّ، حركة أمل وعمل :
- تؤكد أنّ سعيّد بعد فقدانه الشرعية، يثبت بكل أفعاله وقراراته وتجاوب التونسيين الضعيف معه فقدانه لأي مشروعية لما يقوم به.
- تدعو كافة القوى السياسية إلى اتخاذ مواقف مبدئية وموحّدة من برلمان فاقد للشرعية والمشروعية، ورئيس منقلب حان آوان رحيله، اذ في استمرار حكم سعيّد انهيار للدولة.
- تجدّد تنبيهها للمنخرطين في هذا المسار غير الدستوري أنّها لن تتوانى عن التوجّه للقضاء لضمان محاسبة عادلة لكلّ من تخوّل له نفسه مخالفة القانون.
- تتمسّك بصفة مبدئية لا جدال فيها بشرعية دستور 2014 وتعلن رفضها لكل مبادرة لا تعتبر ما حصل في 25 جويلية إنقلابا او تسعى إلى انقاذ وتبييض جرائم الإنقلاب.
- تواصل اللقاءات والمشاورات والتنسيق مع مختلف القوى الديمقراطية الوطنية في إطار بحث حل مشترك وعاجل.
Please follow and like us: